الأفة

متمردة على واقعها ومتحدية عادته البالية، ضحى تقود العديد من الحملات ضد ظاهرة تسيء للمجتمع الأردني، والتي أودت بحياة أعز ما لديها.

سيناريو وإخراج: وليد خليفات

مدة الفيلم: 50 دقيقة

التوزيع لكافة أنحاء العالم: المتحف السينمائي

كلمة المخرج:

تتصاعد ظاهرة تسيء للمجتمع الأردني، وردود الأفعال تجاهها، فالكل تحدث عن الظاهرة وكانت هناك محاولات من كل الجهات الرسمية والشعبية ومؤسسات المجتمع المدني لكن لم يتم لجم ووأد الظاهرة، ولم يبقَ سوى صوت المرأة الأردنية التي لم تقول كلمتها بعد .

لذا أتى هذا الفيلم ليذكرها بدورها الحيوي والمهم لما ما تتمتع به المرأة من تأثير إيجابي في  المجتمع الأردني..

وليد محمد سالم الخليفات  هاوي أردني في مجال السينما والتلفزيون. 

بالرغم من ان اختصاصه الدراسي بعيد عن المهنة إلا أن شغفه السينمائي دفعه لخوض العديد من التجارب الفنية عبر أدواته  البسيطة من موبايل و كاميرات غير احترافية .

يهوى التصوير بكافة انواعه وهذا ما دفعه  لاتباع دورة تصوير تلفزيوني  عام 2003/ قطر نادي الجسرة, وحصل على  المركز الثاني على الدورة. 

فيلمه” الآفة” هو أول محاولة احترافية لنقل معاناة مايعيشه مجتمعه من مشكلات اجتماعية  نتيجة لعادات وتقاليد لا  تتبع لقوانين ولا لأنظمة الدولة , مما يتسبب بنتائج كارثية أحياناً سواء بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر 

مواقع التصوير المقترحة: